منتديات سنا للشباب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات شامله تهتم بجميع امور الشباب
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عصر السادات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صابر
(مشرف منتدى كلام فى السياسه)
صابر


عدد الرسائل : 77
العمر : 36
الموقع : https://sana.yoo7.com
تاريخ التسجيل : 21/05/2008

عصر السادات Empty
مُساهمةموضوع: عصر السادات   عصر السادات I_icon_minitimeالسبت مايو 31, 2008 1:57 am



أهم العمليات الإرهابية التى تمت فى عصرة



1- فى 15/ 3/ 1976 قامت العصابات الإسلامية بأطلاق النيران من الأسلحة الأتوماتيكية لقتل الرائد عمر المحيشى وحوكم المتهمين فى القضية 4 لسنة 1976 عسكرية عليا وأدينوا بالحكم فى 19/9/1976

2- فى 14/ 8/ 1976 وضعت العصابات الإسلامية عبوة ناسفة فى قطار مزدحم بالركاب متجه إلى الأقصر فأنقلب القطار وقتل عدد كبير من المواطنين لم تفصح الحكومة عن العدد الصحيح كما جرح المئات ويقال أنه تم القبض على المتهمين وحوكموا فى القضية رقم 3 لسنة 1976 عسكرية عليا وصدر حكم بالأدانة عليهم فى 14/ 8/ 1976

3- فى 23/8/1976 قام أفراد بخطف طائرة مصرية متجهه إلى الأقصر وقبض على المتهمون وحوكموا فى القضية 6 لسنة 1976 وصدر عليهم حكم بالإدانة فى 18/9/1976

4- فى 15/ 8/1976 قامت مجموعة من ألعصابات ألإسلامية بوضع عبوة ناسفة فى الدور الخامس من المجمع الحكومى الضخم فى ميدان التحرير الذى يضم الألآف من الموظفين وأبناء الشعب وقبض على فرد واحد ويقال انه ادين فى القضية رقم 8 لسنة 1976 عسكرية عليا

5- ذبحت جماعة الجهاد الإسلامية الإجرامية الكثيرين من الدارسين فى الكلية الفنية العسكرية وهم نيام وحوكم 92 شخصاً أمام محكمة أمن الدولة العليا فى القضية 2687 لسنة 1974 وصدرت ضدهم حكم بالإدانة خلال عام 1975

6- فى 15/ 6/ 1977 قامت الجماعة الإسلامية للتكفير والهجرة بخطف الشيخ الذهبى وقتلوه وقد حوكم المتهمون وكان عددهم 54 شخصاً فى القطية رقم 6 لسنة 1977

7- فى 6/10/1977 قامت جماعة الجهاد بأغتيال رئيس جمهورية مصر محمد انور السادات أثناء العرض العسكرى بالأستاد وحوكم النتهمون وكان عددهم 24 شخصاً

===========================================================

السادات وتوظيف الدين فى السياسة

لا يمكن لأحد من السياسين ان يحلل إتجاهات السادات إلا بالرجوع إلى أصله الريفى وإنتماؤه الدينى الإسلاكى ونشأته فى بيئة فقيرة معدمة - كل هذه العوامل حفرت فى نفسيته عدم التكامل لهذا كان يتظاهر بقوة الشخصية والدين والعظمة ولكنه لم يمتلك اى منهما وأستخدم السادات الدين فتظاهر بالتقية طيلة حياته وفضل أن يقبع فى ظلال الرئيس عبد الناصر فلم يكن له صوتاً مسموعاً ولكننا فجأه نسمع صوته عندما كان مندوب مصر فى المؤتمر العالمى للدول الإسلامية فيصرح أنه سوف يزيل المسيحية من مصر فى خلال 10 سنوات إذا أصبح الحاكم المسلم .

بدا السادات حكمة فأسس نمط سياسى جديد من النعدد السياسى المقيد , كما أنه غير مسار مصر من نظام إشتراكى يدور حول المحور الروسى الشيوعى إلى النظام الغربى الحر الذى مركزه الولايات المتحدة الأمريكية , ولما كان نشأته دينية إسلامية فاوهم العالم انه ديمقراطى ولكنه كان ديكتاتورياً يحكم باسلوب حكم الفرد لأهذا حرص دائماً أن يظهر بمظهر الرئيس المؤمن يؤدى الطقوس الدينية والفرائض الإسلامية وفى إنطلاقه نحو الغرب دشن الإنفتاح الإقتصادى الحر , وقوانين الإستثمار , ودعم المشروعات الخاصة , وبهذا أطلق الحريات فى مجال الأقتصاد .

ووجد الأقباط أن مجال العمل مفتوح أمام النشاط الأقتصادى سواء أكانوا أقباطاً من البرجوازيين الذين طبق عليهم عبد الناصر القوانين الأشتراكية عام 1961م وقوانين الإصلاح الزراعى أو الأقباط المتميين إلى طبقة الفئات الوسطى .

وشهدت هذه المرحلة دوراً نشطاً وملحوظاً فى القطاع الإستثمارى أو فى مجال التجارة والمقاولات بالجملة والتجزئة أو فى المشروعات الإستثمارية والبنوك الأجنبية العامة فى مصر .. أما فى المهن الحرة فكانوا فى الصدارة كالأطباء والمهندسين والمحاميين والصيادلة .. ألخ .ولا شك أن نشاط الأقباط فى هذه الفترة يعكس تقبلهم لهذه السياسة .

وفى إتجاهه الآخر بتوظيف الدين فى الصراع السياسى الداخلى فأستخدم الدين كأداه لإعادة تشكيل الخريطة السياسية مع القوى الناصرية والماركسية وأستخدمة كأداه لإعادة التوازن السياسى وذلك عبر الأخوان المسلمين .

وبدأت أبرز حوادث الفتنة الطائفية فى عقدى السبعينيات والثمانينيات وهى أحداث الخانكة و وأدى توظيف السادات للدين الإسلامى فى الصراع الداخلى السياسى إلى إهتزاز عنيف لمقومات مسارين هما :

1- حدث تضاد بين ثلاثة أنولع من الحريات هما الحرية الدينية , الحرية فى العمل الإقتصادى والتجارى والمهنى بالقطاع الخاص , الحريات السياسية .

2- أصبح هناك شك فى إمكانية مشاركة القبطى فى الوجود السياسى الجديد بعد هذا التغيير السياسى ووجد الأقباط انفسهم لا يوجد لهم مكان على أساس المواطنة الكاملة والمساواه لأنه رجع بالدولة العصرية التى اسس أركانها جمال عبد الناصر إلى مرحلة القبلية وترييف مصر .

وعصر السادات هو عباره عن سياسه مخادعه ظاهرها الحرية وباطنها ديكتاتورية حكم الفرد .. وقد ادى هذا غلى قلق الأقباط من الناحية المزاجية لرئيس الجمهورية محمد أنور السادات من خلال سياستة فى توظيف الدين فى السياسة وقد ظل يعمل جاهداً فى تصاعد فكرى راكباً الموجه افسلامية حتى أدخل تعديلاً على الدستور فى المادة الثانية تغدوا معه الشريعة أفسلامية المصدر الرئيسى للتشريع الأمر الذى أجج الطائفيه فى مصر وجعلها قانوناً رسمياً وما حدث هو :

1- فقد الأقباط حقوق المواطنة من نظام أهل الذمة فى الفقه الإسلامى التقليدى الذى عصف بمفهوم المساواه الكاملة وجعلهم اليوم مواطنون من الدرجة الثانية .

2- قام الأقباط بسلسلة من الإجتماعات الدينية ترتب عليها رفض تطبيق نظام الشريعة الإسلامية عليهم .عصر السادات 3690

3- وفى الجانب المضاد برز نشدد من المؤسسه الأصولية الإسلامية ومن الأزهر الذى كان على راسه الشيخ عبد الحليم محمود للمطالبه بتطبيق الشريعة الإسلامية

4- بدأت الجماعات الأسلامية الراديكالية ممارسة العنف الدينى والطائفى فى الثمانينيات واوائل التسعينيات ضد الدولة بهدف الوصول إلى الحكم وضد المسيحيين بسبب عقيدتهم وكان يؤجج الشعور الدينى هجوم الشيخ محمد متولى الشعراوى (1) على الديانة المسيحية الشيخ محمد متولى الشعراوى الذي نشرت عنه الصحف فى مصر أنه سجد لله شكرا، عندما وقعت الهزيمة التى أسموها النكسة !.




1- فى 15/ 3/ 1976 قامت العصابات الإسلامية بأطلاق النيران من الأسلحة الأتوماتيكية لقتل الرائد عمر المحيشى وحوكم المتهمين فى القضية 4 لسنة 1976 عسكرية عليا وأدينوا بالحكم فى 19/9/1976

2- فى 14/ 8/ 1976 وضعت العصابات الإسلامية عبوة ناسفة فى قطار مزدحم بالركاب متجه إلى الأقصر فأنقلب القطار وقتل عدد كبير من المواطنين لم تفصح الحكومة عن العدد الصحيح كما جرح المئات ويقال أنه تم القبض على المتهمين وحوكموا فى القضية رقم 3 لسنة 1976 عسكرية عليا وصدر حكم بالأدانة عليهم فى 14/ 8/ 1976

3- فى 23/8/1976 قام أفراد بخطف طائرة مصرية متجهه إلى الأقصر وقبض على المتهمون وحوكموا فى القضية 6 لسنة 1976 وصدر عليهم حكم بالإدانة فى 18/9/1976

4- فى 15/ 8/1976 قامت مجموعة من ألعصابات ألإسلامية بوضع عبوة ناسفة فى الدور الخامس من المجمع الحكومى الضخم فى ميدان التحرير الذى يضم الألآف من الموظفين وأبناء الشعب وقبض على فرد واحد ويقال انه ادين فى القضية رقم 8 لسنة 1976 عسكرية عليا

5- ذبحت جماعة الجهاد الإسلامية الإجرامية الكثيرين من الدارسين فى الكلية الفنية العسكرية وهم نيام وحوكم 92 شخصاً أمام محكمة أمن الدولة العليا فى القضية 2687 لسنة 1974 وصدرت ضدهم حكم بالإدانة خلال عام 1975

6- فى 15/ 6/ 1977 قامت الجماعة الإسلامية للتكفير والهجرة بخطف الشيخ الذهبى وقتلوه وقد حوكم المتهمون وكان عددهم 54 شخصاً فى القطية رقم 6 لسنة 1977

7- فى 6/10/1977 قامت جماعة الجهاد بأغتيال رئيس جمهورية مصر محمد انور السادات أثناء العرض العسكرى بالأستاد وحوكم النتهمون وكان عددهم 24 شخصاً

===========================================================

السادات وتوظيف الدين فى السياسة

لا يمكن لأحد من السياسين ان يحلل إتجاهات السادات إلا بالرجوع إلى أصله الريفى وإنتماؤه الدينى الإسلاكى ونشأته فى بيئة فقيرة معدمة - كل هذه العوامل حفرت فى نفسيته عدم التكامل لهذا كان يتظاهر بقوة الشخصية والدين والعظمة ولكنه لم يمتلك اى منهما وأستخدم السادات الدين فتظاهر بالتقية طيلة حياته وفضل أن يقبع فى ظلال الرئيس عبد الناصر فلم يكن له صوتاً مسموعاً ولكننا فجأه نسمع صوته عندما كان مندوب مصر فى المؤتمر العالمى للدول الإسلامية فيصرح أنه سوف يزيل المسيحية من مصر فى خلال 10 سنوات إذا أصبح الحاكم المسلم .

بدا السادات حكمة فأسس نمط سياسى جديد من النعدد السياسى المقيد , كما أنه غير مسار مصر من نظام إشتراكى يدور حول المحور الروسى الشيوعى إلى النظام الغربى الحر الذى مركزه الولايات المتحدة الأمريكية , ولما كان نشأته دينية إسلامية فاوهم العالم انه ديمقراطى ولكنه كان ديكتاتورياً يحكم باسلوب حكم الفرد لأهذا حرص دائماً أن يظهر بمظهر الرئيس المؤمن يؤدى الطقوس الدينية والفرائض الإسلامية وفى إنطلاقه نحو الغرب دشن الإنفتاح الإقتصادى الحر , وقوانين الإستثمار , ودعم المشروعات الخاصة , وبهذا أطلق الحريات فى مجال الأقتصاد .

ووجد الأقباط أن مجال العمل مفتوح أمام النشاط الأقتصادى سواء أكانوا أقباطاً من البرجوازيين الذين طبق عليهم عبد الناصر القوانين الأشتراكية عام 1961م وقوانين الإصلاح الزراعى أو الأقباط المتميين إلى طبقة الفئات الوسطى .

وشهدت هذه المرحلة دوراً نشطاً وملحوظاً فى القطاع الإستثمارى أو فى مجال التجارة والمقاولات بالجملة والتجزئة أو فى المشروعات الإستثمارية والبنوك الأجنبية العامة فى مصر .. أما فى المهن الحرة فكانوا فى الصدارة كالأطباء والمهندسين والمحاميين والصيادلة .. ألخ .ولا شك أن نشاط الأقباط فى هذه الفترة يعكس تقبلهم لهذه السياسة .

وفى إتجاهه الآخر بتوظيف الدين فى الصراع السياسى الداخلى فأستخدم الدين كأداه لإعادة تشكيل الخريطة السياسية مع القوى الناصرية والماركسية وأستخدمة كأداه لإعادة التوازن السياسى وذلك عبر الأخوان المسلمين .

وبدأت أبرز حوادث الفتنة الطائفية فى عقدى السبعينيات والثمانينيات وهى أحداث الخانكة و وأدى توظيف السادات للدين الإسلامى فى الصراع الداخلى السياسى إلى إهتزاز عنيف لمقومات مسارين هما :

1- حدث تضاد بين ثلاثة أنولع من الحريات هما الحرية الدينية , الحرية فى العمل الإقتصادى والتجارى والمهنى بالقطاع الخاص , الحريات السياسية .

2- أصبح هناك شك فى إمكانية مشاركة القبطى فى الوجود السياسى الجديد بعد هذا التغيير السياسى ووجد الأقباط انفسهم لا يوجد لهم مكان على أساس المواطنة الكاملة والمساواه لأنه رجع بالدولة العصرية التى اسس أركانها جمال عبد الناصر إلى مرحلة القبلية وترييف مصر .

وعصر السادات هو عباره عن سياسه مخادعه ظاهرها الحرية وباطنها ديكتاتورية حكم الفرد .. وقد ادى هذا غلى قلق الأقباط من الناحية المزاجية لرئيس الجمهورية محمد أنور السادات من خلال سياستة فى توظيف الدين فى السياسة وقد ظل يعمل جاهداً فى تصاعد فكرى راكباً الموجه افسلامية حتى أدخل تعديلاً على الدستور فى المادة الثانية تغدوا معه الشريعة أفسلامية المصدر الرئيسى للتشريع الأمر الذى أجج الطائفيه فى مصر وجعلها قانوناً رسمياً وما حدث هو :

1- فقد الأقباط حقوق المواطنة من نظام أهل الذمة فى الفقه الإسلامى التقليدى الذى عصف بمفهوم المساواه الكاملة وجعلهم اليوم مواطنون من الدرجة الثانية .

2- قام الأقباط بسلسلة من الإجتماعات الدينية ترتب عليها رفض تطبيق نظام الشريعة الإسلامية عليهم .عصر السادات 3690

3- وفى الجانب المضاد برز نشدد من المؤسسه الأصولية الإسلامية ومن الأزهر الذى كان على راسه الشيخ عبد الحليم محمود للمطالبه بتطبيق الشريعة الإسلامية

4- بدأت الجماعات الأسلامية الراديكالية ممارسة العنف الدينى والطائفى فى الثمانينيات واوائل التسعينيات ضد الدولة بهدف الوصول إلى الحكم وضد المسيحيين بسبب عقيدتهم وكان يؤجج الشعور الدينى هجوم الشيخ محمد متولى الشعراوى (1) على الديانة المسيحية الشيخ محمد متولى الشعراوى الذي نشرت عنه الصحف فى مصر أنه سجد لله شكرا، عندما وقعت الهزيمة التى أسموها النكسة !.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عصر السادات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات سنا للشباب :: كلام فى السياسيه-
انتقل الى: